في رحاب التنوير
خطوب الهمة ودروب الاستمرارية
نختم بالتأكيد على ضرورة وجود مشاريع في حياة كل فرد، فمن لم يكن له مشروع في هذه الحياة فهو بالضرورة يخدم مشاريع الآخرين..
جنة الدنيا
مع كل ما قدمت وفعلت كانت بحاجة إلى كلمة رقيقة تحيي فيها ما اغتالته دوامة الحياة، وإلى مجلس ذكر ترطب به قلبها الجاف، وإلى صحبة صالحة تأخذ بيدها إلى جنة الدنيا والآخرة..
على درب الرائدات
شذرات من تصوف المرأة
كان للمرأة المسلمة دور مهم وبارز في الحياة العامة في فجر تاريخ الإسلام، لذلك لم يكن من الصعب عليها الخوض في الحياة الصوفية وتحمل شدة طرقاتها، خصوصا وأن الميدان انفرد به الرجال زمانا..
تتعب لتسعد الإنسانية
لم تأل المؤمنات الداعيات إلى الحق في زماننا هذا وفي بلدنا الحبيب هذا، بل في العالم كله، جهدا في التأسي بذوات السابقة..
في كنف الأسرة
شذرات في التربية
استقبل الفلاح يومه بالدعاء والتضرع إلى الله ليهبه من فضله العظيم ورزقه الكريم، توجه صوب حرثه الذي طالما تعهده بالعناية مدة ليست باليسيرة حاملا عدته في جرابه وعزما وتصميما في قلبه. أقبل وهو يناجي ربه بالتسبيح والتهليل تارة وبالحمد والثناء عليه تارة أخرى. كانت الأرض صالحة لاستقبال البذرة الجديدة وعلى أهبة واستعداد تامَّين لاحتضانها بين […]
حتى لا يضيع ما بقي من العمر
تعتري السلفتان لحظات من ندم على ذكريات ضيعاها في أفكار سخيفة، وجزئيات تافهة.. كان الأحرى بهما استثمارها وعيشها بحلوها وتعبها، بأفراحها وأحزانها..
ذوق وجمال
الذوق سلوك الروح
حرمة المسلم عند الله أشد من حرمة الكعبة، فما بالك إذا كانت الإذاية؛ كلمة لا نلقي لها بالا، أو نظرة انتقاص.. أو إثقال كاهل بطلبات..
آفة اللسان
ألا إن في الجسد مضغة إن صلحت صلح الجسد كله، وإن فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب. وليس في الجسد عضو يدلنا على مكنون القلب أكثر من اللسان، هذا اللسان الذي تترصده مزالق الغيبة والنميمة في جل المجالس.
صحة وتغذية
الغرفة رقم (7)
كانت الغرفة مملة كثيرا رغم انشغالي بحفظ تفاصيلها إلا أني أنهيت جلسة الملاحظة بسرعة، وعدت لأتذكر وضعي..
صحتك في الصيف.. محاذير وتدابير
الترفيه هو إدخال السرور على النفس والترويح عنها وتجديد نشاطها وبعث الحيوية فيها، والسفر للاستجمام اكتشاف ومتعة ومغامرة، ويمكن أن نعدد من بين فوائد…