يربط الإمام عبد السلام  ياسين  رحمه الله تعالى صلاح الأمة بمصير الأسرة، لأنها  منطلق التغيير الأول..

السؤال المطروح هو: كيف نجعل من هذه الواجبات المدرسية المنزلية عملا ممتعا بدل أن تكون عملية منفرة مملة تشعر الطفل بالضجر والتوتر والقلق؟

نظم الإمام عبد السلام ياسين أشعارا حسانا في ذكر هذا الشهر الفضيل، تنوعت موضوعاتها بين الترحيب بالشهر الكريم، والدعوة إلى اغتنام أيامه ولياليه في الإقبال على الله تعالى..

إن نجاح تربية النشء لا يتوقف على أحد الأبوين بل بتظافر جهود الإثنين، وهذا ما يؤكده الإمام إذ يقول: “والطفل لا يتمسك بأبيه إلا في سن الثالثة من عمره..

ألا تصدقنا وجأرنا إلى الله بالدعاء ليرفع عنا هذا الوباء، ألا فلننظر إلى ذوي الحاجات والمعوزين بداية من ذوي الرحم إلى غير ذلك من خلق الله. ألا فلينظر أغنياؤنا إلى فقرائنا ليرفع الله هذا الوباء، ألا فلينظر من سلب حقوق الخلق..

ألا تصدقنا وجأرنا إلى الله بالدعاء ليرفع عنا هذا الوباء، ألا فلننظر إلى ذوي الحاجات والمعوزين بداية من ذوي الرحم إلى غير ذلك من خلق الله. ألا فلينظر أغنياؤنا إلى فقرائنا ليرفع الله هذا الوباء، ألا فلينظر من سلب حقوق الخلق..