أية علاقة هذه التي جمعت بين الأستاذ عبد السلام ياسين وزوجته السيدة الشريفة خديجة المالكي رحمهما الله؟ وأي رباط هذا الذي استنفرت له قوى الظلم والطغيان بجيش جَحْفل عَرَمْرَمٍ لَجِبٍ لم يحترم المشاعر الإنسانية للأحياء ولا قدسية وكرامة الأموات؟ وأي عشق هذا الذي تجندت له أهل السماوات والأرض دفاعا عنه حتى يتم الجمع بين الرّمْسَين في مكان واحد وتلبى أمنية الشريفة في سكنى الجوار لمحبوبها ورفيقها في دربها؟
تابع قراءتك على موقع مومنات.نت.