فيما يلي مجموعة من الصور الأخرى الناطقة في صمت، والمعبرة في هدوء عن معاني الثبات والصمود والتآزر، رغم المظلومية والكيد والتلفيق، التقطت في وقفة استقبال الدكتور مصطفى الريق عضو الأمانة العامة للدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان، بعدما فشل المخزن في فبركة ملف الخيانة الزوجية للسيد مصطفى.
وقد كان عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين مرفوقا بزوجته الفاضلة الأستاذ خديجة مستحسن، وهيئة دفاعه، وعدد من أعضاء الأمانة العامة للدائرة السياسية، وممثلين عن جمعيات حقوقية وأحزاب سياسية وهيئات مدنية، وأعضاء جماعة العدل والإحسان.