سيرة الفقيد الحاج إبراهيم الشرقاوي/بن الصديق

رحم الله الحاج إبراهيم، ونفعه بما أسدى ولآخرته بذل فأبقى، وتقبل الله جهاده وجزاه بما صبر جنة وحريرا متكئا فيها على الأرائك لا يرى فيها شمسا ولا زمهريرا...... المزيد...

كان الحاج إبراهيم المرافق والخفير وكانت على الدوام سيارته مطيتهما إلى ما يقصدان...... المزيد...

رأينا في الحلقة السابقة كيف كتب الحاج إبراهيم الرسالة وقرأنا ما كتبه في الرسالة، ولنا الآن أن نعرف -في هذه الحلقة- ما وقع بعد أن بعث الرسالة.... المزيد...

شهادة وطني وسياسي يعتز الآن بأن بقي محافظا على تلك البذرة الطيبة من الإيمان...... المزيد...

في صبيحة يوم السبت، صلى الصبح بمسجد السنة بالرباط، ويمم نحو مراكش ممتطيا سيارته الفارهة، تطوي له الكيلومترات بعد الكيلومترات، مسرعة به نحو تحقيق ما رآه مناما واطمأن إليه يقظة وصحوا.... المزيد...

ذات صباح، وبعد أن ركن الحاج إبراهيم سيارته، وبينما هو متوجه إلى متجره بشارع تمارة بالرباط، إذا به يصادف في الطريق السي أحمد الملاخ..... المزيد...

الرجل عرف المواجهة والصمود أمام المستعمر، وعرف التقلب في الهيئات السياسية الموجودة في البلاد...... المزيد...