يكتسي التعليم بصفة عامة أهمية خاصة، إذ يعتبر الوسيلة الفعالة، والقاطرة التي لا محيد عنها، لتحقيق التنمية في كل مستوياتها وأبعادها، وذلك من خلال ترشيد الكفاءات، وتوجيه القدرات، ونشر المعرفة والوعي، والقضاء على الجهل، والرفع من المستوى العلمي للشعوب… بل إن مقياس تقدم الأمم أو تخلفها يكون بالنظر إلى نظامها التربوي والتعليمي.
... المزيد...