قضية معتقلي العدل والإحسان المفرج عنهم بين التوظيف السياسي والخروقات القانونية
بعد صدور الحكم، وصيرورته نهائيا برفض طلب النقض المقدم ضده، تبين للجميع أنه كان حكما متسرعا وظالما ولا يستند إلى أي أساس. ... المزيد...
في سنة 1991 تم اعتقال مجموعة من الطلبة، وحكم عليهم بعشرين سنة سجنا ظلما وعدوانا، لا لشيء إلا لانتمائهم لدعوة العدل والإحسان. فيما يلي ملف يعرف بالمعتقلين ويبين ظروف وملابسات الاعتقال، وما صاحب ذلك من خروقات وانتهاكات لحقوق الإنسان.